حدثت هذة القصة عام 1989 ،
إذ كانت هناك أسرة متوسطة الحال ، و كان الرجل لا يوضع العشور للرب بحجة أن المرتب على حجمه الحالى لا يكفى ،
فكيف سيعيش إذا كان المرتب ناقصاً جزءاً منه .
حاولت معه زوجته و حاول معه أحد الأباء الكهنة أن يقنعه بأن بركة دفع العشور كبيرة جداً،
و أنه أجزاء من المرتب فى يد الرب أفضل من عشر أجزاء فى يده.