ما احلي ان نسلم حياتنا وامورنا لمسيئة اللة وقال الرب يسوع للاب وهو بعطينا المثال الاعظم
"ولكن لتكن لا ارادتي بل ارادتك"
(لوقا22: 42)
طوب الرب يسوع من يصنعون مشيئة الاب قائلا :
"لان من يصنع مشيئة ابي في السموات هو اخي واختي وامي"
(متي12: 50 )
لنطلب مشيئة اللة ونعملها من القلب فهي ليست مجرد فكر بل حياة قلبية ايمانية :
"بل كعبيد المسيح عاملين مشيئة اللة من القلب"
(اف 6: 6 )
لنخضع كل يوم لمشيئة اللة .
عندما نسمع خبرا او نري امرا
وعندما يهددنا الناس
او يخيفنا العدو لنقل دائما :
لتكن مشيئة الرب , فهي كاملة
"لتختبروا ما هي ارادة اللة الصالحة المرضية الكاملة"
(رو12: 2)
لنطلب من الرب ان يتمم مشيئتة معنا كما صلي داود النبي
"علمني ان اعمل رضاك لانك انت الهي.روحك الصالح يهديني في ارض مستوية"
(مز143: 10 )
لتكن مشيئتك :
لنجعلها صلاة يومية.
نقولها باتضاع بلا كبرياء او افتخار
"عوض ان تقولوا ان شاء الرب وعشنا نفعل هذا او ذاك...واما الان فانكم تفتخرون في تعظنكم . كل افتخار مثل هذا ردئ"
(يع4: 15 )
اولا:
لنصلي قائلين : لتكن مشيئتك
ثانيا :
نترك للرب الامر ومن كلمة اللة نثق في انة يعطينا اكثر مما نطلب حسب غناة
ثالثا :
ننتظر اتمام مشيئتة معنا حسب حكمتة الصالحة وكما يحسن في عينية
+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+